تمزجُ المعروضة بين العلم والفنّ، فتوضّح طريقة عمل الصور المتحرّكة، وتفحصُ قدرة العيون على الرؤية. في حال كانت الغرفة معتمة تماماً، أو مُنارة، لن نستطيع رؤية الحركة التي تُرينا إيّاها المعروضة، بل تنشأ الحركة التي نشاهدها في حال وجود الومضات، لأنّ العين لا تستطيع مجاراة تردّد الضوء.
جرّبنا العديد من التقنيات، وفكّرنا بماهيّة القصّة أو الأشكال المعروضة، فهل من الأفضل أن تكون الأشكال الموجودة على الدولاب شخصيّات معروفة للأطفال؟