سياق للاستقصاء والتعبير الدلالي

الرئيسية سياق للاستقصاء والتعبير الدلالي

المرحلة (1) أو السياق الأول: سياق للاستقصاء والتعبير الدلالي

 

الهدف: إنتاج لوحة فنية أسرية جماعية في سياق استكشاف الدلالات اللغوية والمحمولات الثقافية لمفهوم الحريق.

 

البنية والإجراءات:

خطوات للمعلم أو لميسر النشاط

مهام للطلاب والأطفال المشاركين

المنتج المادي والمعنى المتضمن فيه

  • بداية: استكشاف مفهوم حريق/حرائق، ماذا يحضر في الذهن عند سماع كلمة حريق/حرائق؟

 

  • يطلب الميسر من المشاركين كتابة أول خمسة أفكار أو دلالات تخطر في ذهنهم عند سماع كلمة حريق/حرائق.

 

  • يطلب الميسر من المشاركين سؤال عدد ممن يعيشون معهم في المنزل بشكل مباشر (من عائلته الأخ، الأخت، الأم، الأب) أو من خلال وسائل الاتصال الهاتف أو "المسنجر" عن دلالات مفهوم حريق عندهم.

 

  • يطلب الميسر من المشاركين البحث في الإنترنت أو في معجم عن معاني ومرادفات كلمة حريق.

 

 

  • يطلب من الطلاب قراءة القصيدتين والبحث عن المشترك بينهما، وعن علاقتهما بالحريق.

 

  • يطلب الميسر من الطلاب إجراء مقارنة بين الشخصيتين في القصيدتين والأفعال التي تقوم بها كل منهما، والمكان والزمان الذي تجري فيه الأحداث، ودلالات كلمة حريق الواردة فيهما.

 

  • يمرر الميسر للطلاب ورقة لتسهيل عملية المقارنة وتعميق عملية التحليل (ملحق رقم 3).

 

  • يوضح الميسر للمشاركين مضمون ورقة العمل المقارنة بين القصيدتين وكيفية تنفيذها.

 

  • يرسل الميسر لوحة الطفل الباكي للفنان الإيطالي (جيوفاني براغولين) (ملحق رقم 1) ويطلب منهم ثلاث مهام:
  1. عرض اللوحة لآخرين في البيت والتشارك معهم في قراءة اللوحة وتحليلها.
  2. البحث عن اللوحة في الإنترنت وعن الفنان الذي رسمها وجمع معلومات عنهما (الفنان واللوحة).
  3. ثمة من يربط بين اللوحة والحريق، البحث عن الصلة المزعومة بينهما، وإبداء الرأي حول هذه الصلة هل هي حقيقية في رأيك أم مجرد وهم؟

 

  • يطلب الميسر من المشاركين كتابة تقرير يتضمن كل ما سبق من قراءة وصفية للوحة مع آراء المشاركين الذين تمت مشاركتهم القراءة، إضافة إلى المعلومات التي جمعها، وأخيرا صلتها المزعومة بالحريق، والرأي الشخصي حول ذلك.

 

  • يطلب الميسر من المشاركين العمل مع من يعيش معهم على إنتاج لوحة فنية مستلهمة من معاني الحريق.

 

  • يقدم الميسر للمشاركين نماذج من لوحات عالمية يمكنها أن تلهمهم لأشكال ورؤى فنية؛ لوحة للفنان إيف كلاين، لوحة (الفرشاة الحية) (ملحق رقم 5).

 

  • يقدم الميسر مقالة عن تجربة الفنان إيف كلاين (ملحق رقم 6) للمشاركين لاستكشاف أسلوب الفنان وتوظيفه لمفهوم الحريق ودلالات النار وانعكاسها في استعماله للألوان.

 

  • يقدم الميسر لوحة للفنان فان غوخ، (ملحق رقم 7) للمشاركين لقراءتها ومقارنتها مع لوحة إيف كلاين.

 

  • يقدم الميسر للمشاركين رابط فيديو عن طريقة لتقليد عمل فان غوخ في إنتاج لوحة "ليلة النجوم" (ملحق رقم 8).

 

  • يساعد الميسر الطلاب على العمل لإنتاج لوحة توظف دلالات النار والحرائق التي تم إنتاجها، وتوظيف فلسفة إيف كلاين وطريقة محاكاة (فان غوخ.)
  • كتابة كلمة حريق/حرائق على ورقة أو صفحة ضمن ملف (رقمي) على الحاسوب.

 

  • كتابة أول خمس دلالات أو معانٍ تحضر في ذهنه حول مفهوم حريق أو حرائق.

 

  • القيام بسؤال آخرين في البيت بشكل مباشر عن دلالات مفهوم حريق/حرائق أو أصدقاء وأقارب، من خلال وسائط التواصل وكتابة كل الدلالات التي يذكرها الآخرون.

 

  • كتابة الدلالات التي تم جمعها بحيث يصبح لدينا ما يقارب الثلاثين دلالة.

 

  • يبحث الطالب في الإنترنت عن معاني كلمة حريق ومرادفاتها وأضدادها ويكتبها على ورقة.

 

  • يقرأ الطلاب القصيدتين ويبحثون عن المشترك بينهما.

 

  • يكتب الطلاب الشخصيتين وأفعال كل منهما، والمكان والزمان الخاص بكل منهما.

 

  • يقارن الطلاب بين الشخصيتين من حيث الفعل والحدث والإنجاز وسياقه الزماني والمكاني.

 

  • يقوم الطلاب بإجراء المقارنة بين القصيدتين من خلال تنفيذ ورقة المقارنة.

 

  • يعرض الطلاب اللوحة على آخرين، لتحليلها معهم في سياق فهمها ووصفها ومناقشة علاقتها بالحرائق، لاستكشاف ما إذا كانت هناك صلة حقيقية أم أن ما يحكى هو مجرد مصادفات أفضت إلى أوهام متخيلة.

 

  • يكتب الطلاب تقريراً وصفياً تحليلياً حول اللوحة وعلاقتها بحدوث الحرائق، ويضمنه معلومات وبراهين، ورأيه الشخصي.

 

  • يعمل الطلاب على إنتاج لوحة فنية بالتشارك مع آخرين من أهلهم.

 

  • ينظر الطلاب في لوحة فنية للفنان (إيف كلاين) ويعملون على قراءة اللوحة بالتركيز على الألوان ودلالتها، وعلى الأسلوب الفني الذي يستعمله الفنان في إنتاج لوحاته بالاستعانة بقراءة مقالة حول فلسفة الفنان وتجربته.

 

  • يتأمل الطلاب لوحة (فان غوخ) لاستلهام رؤى وأفكار في مجال فن رسم اللوحات الفنية الحديثة.

 

  • يشاهد الطلاب فيديو حول طريقة الرسم لإنتاج نسخة تشبه لوحة فان غوخ "ليلة مقمرة أو مليئة بالنجوم".

 

  • ينتج الطلاب اللوحة؛ لوحة تتضمن دلالات الحريق وتعكس فلسفة إيف كلاين وطريقة فان غوخ.

 

  • يتبادل الطلاب اللوحات التي أنتجونها من خلال الميسر وعبر طرق التواصل في سياق إنتاج معرض.
  • كتابة، وإنتاج دلالات ذات مغزى شخصي، وتوليدها في سياق التحاور مع آخرين ضمن الفضاءين الواقعي والافتراضي.

 

  • البحث عن المعاني اللغوية والدلالية لمفهوم الحريق/الحرائق لبناء شبكة من المعاني.

 

  • قراءة متأنية.

 

  • بحث عما هو مشترك.

 

  • كتابة مقارنة بين شخصيتين وأفعالهما.

 

  • تحديد الزمان والمكان الذي تحدث فيه الأحداث.

 

  • قراءة لوحة ووصفها والبحث فيما يقال حولها لاستكشاف الحقيقة من الوهم.

 

  • كتابة تقرير بحثي فني تأملي يتضمن الرأي الشخصي.

 

  • العمل الجماعي لإنتاج لوحة فنية حول مفهوم الحريق ودلالاته.

 

  • مشاهدة لوحات فينة وطرق في الإنتاج الفني، وقراءة مقالات حول فلسفة الفن وتجربته ضمن سياق إنتاج لوحة حول الحريق.

 

  • إنتاج معرض افتراضي وتمكين الأهالي من التفاعل معه.
 

 

 

 

الملاحق

ملحق رقم (1):

رابط قصيدة التمائم للشاعر قاسم حداد: هنا

 

ملحق رقم (2):

رابط قصيدة "بينما المطر يغسل المرايا" للشاعر محمد الحارثي: هنا

 

ملحق رقم (3):

ورقة عمل للمقارنة بين القصيدتين

لنقرأ القصيدتين ونكتشف ما فيهما؛ الشخصية وقصتها، فعلها وإطاره الزماني والمكاني، مضمون الفعل ونوعه، هل هو فعل وجداني أم معرفي،...؟ لنكتشف البنية التعبيرية وتوظيف كلمة حريق في القصيدتين.

 

مستوى التحليل والمقارنة

قصيدة تمائم

قصيدة المطر يغسل المرايا

كلتا القصيدتين بدأت من الزمن/ لنحدد الزمن الداخلي لكل منهما، ما الوقت التي تحدث فيه أحداث القصيدة؟

 

 

تتضمن كل قصيدة شخصية رئيسىية نبدأ في التعرف عليها مع بدء القصيدة لنحدد الشخصيتين ونصف كلاً منهما.

 

 

تتضمن كل من القصيدتين أحداثاً وأفعالاً، لنكتشف الأفعال والأحداث في كل من القصيدتين.

 

 

ومن ترابط الزمان والمكان، لننظر في المكان الذي تتحرك فيه الشخصيتان توصيف المكان/الأمكنة، ونوع حركة الشخصيتين (العابد والطالبة) في هذه الأمكنة.

 

 

كل من الشخصيتين لديه حلم، وكلتاهما حققت إنجازاً ما، لنصف حلم كل منهما وإنجازه وطريقته في تحقيقه.

 

 

تمثل كل شخصية من الشخصيتين (العابد والطالبة) توجهاً فكرياً وطريقة تأثير/ صف توجه كل منهما، واختر له تعبيراً مناسباً؛ مثلاً توجه روحي، أو وجداني ...

 

 

تقدم كل من القصيدتين شخصيتها بشكل جمالي وإنساني، لنبين الجانب الجمالي في الشخصيتين وفي فعلهما.

 

 

وردت في القصيدتين كلمة حريق، لنلاحظ الفرق في المعنى، معنى حريق في السياقين المختلفين، ونظهر المعنى المقصود ونوضح في أي منهما كان لكلمة حريق معنى حقيقي أو معنى مجازي.

 

 

هناك تشابهات بين القصيدتين، نبحث ونكتب بعضها. وهناك اختلافات أيضاً لنبحث عنها ونثبتها.

 

 

نبحث عن الشاعرين ونكتب فقرة تعريفية عن كل منهما.

 

 

 

نبحث عن قصائد أخرى تتضمن كلمة حريق، ونقرأها و(نكتب المقطع) ونحدد المعنى الحقيقي والمجازي الذي تحمله الكلمة في كل سياق.

 

ملحق رقم (4):

لوحة الطفل الباكي

ملحق رقم (5):

لوحة الفرشاة الحية للفنان إيف كلاين

 

ملحق رقم (6):

مقالة حول فلسفة الفنان إيف كلاين وتجربته[1]

وُلد إيف كلاين العام 1928 في "نيس"؛ المدينة الفرنسية المطلة على البحر الأبيض المتوسط. درس التجارة البحرية، وعمل في مختلف الأشغال والوظائف.

أحبّ كلاين أن يدخل عالم الرسم والتصوير من ناحية مميزة، فأخذ يمزج رسمه باستعمال مواد طبيعية، واستعمل في "أعماله النارية" (peintures de feu) ورقاً محروقاً على الخشب ممزوجاً بغاز قابل للاشتعال، كما استعمل الماء والهواء في الأعمال المرتبطة بنظرية تكوين العامل (Cosmogonies)، إضافة إلى الشتاء والهواء المتحرك والصاعقة والأرض.

ابتدأ كلاين يرسم بطريقة الطباعة العام 1948، وبعدها دخل "مرحلة زرقاء"، حيث يُعتبر الأزرق لون كلاين المثالي والأول من مجموعة "دراسات أحادية للون" (Monochrome). لم يتقبل النقاد نظرة كلاين الفنية، وفي العام 1955 رفضت لجنة صالون الرسم الواقعي الجديد أن تعلق إحدى أعماله "الأحادية اللون" في الصالون لأنها لا تمثل شيئاً.

عرض كلاين العام 1957 حوضاً مملوءاً بمسحوق اللون الأزرق، وأطلق على هذا اللون تسمية "أزرق كلاين العالمي" (International Blue Klein)، واختصر هذه التسمية بثلاثة أحرف (IKB)، وهي ترمز لاستعماله اللون الصافي بحالة المسحوق الأول، قبل أن تدخل عليه أي مادة. دهن كلاين صالة عرض "إيريس كلير" باللون الأبيض العام 1958، وكانت ردة فعل الجمهور قوية جداً، إذ إنهم لم يجدوا أثراً للوحة معلقة كمعارض الرسم العادية، بل واجهوا صالة فارغة بيضاء تدعو للتأمل.

بدأ كلاين العام 1960 العمل على مجموعة "مقاييس الجسد المثالية"، أو "تناسب الجسد الإنساني" (Authoropométrie)، ومجموعة "أكفان" (Suaires) ومنها "الكفن ذو المقاييس المثالية"، المسمى أيضاً بأحرف مختصرة (ANEU2). عبّر كلاين عن مخاوف الإنسان المتمدن الحديث، وعن خوفه من "الوجود" و"الموت" ... .

يقول كلاين عن اللون الأزرق: "يذكرني اللون الأزرق بالبحر والسماء، وهو اللون الأكثر تجريداً في الطبيعة التي نراها ونلمسها".

وضع كلاين اللوحة على مسند في وسط حديقة، وأطلقت الصواريخ يوم افتتاح أحد معارضه، فأعطت دخاناً أزرق اللون بعد أن حلقت في السماء. وشاهد المتفرجون صورة تشبه ناراً زرقاء، وتمثل النار التي يتكلم عنها باشلار ... .

أثرت مبادئ إيف كلاين كثيراً بتكوين جماعة "الواقعية الجديدة". يؤمن "كلاين" برمزية استعمال ثلاثة ألوان فقط في الأعمال الفنية (الأزرق والذهبي والزهري). اعتبر كلاين عالم الكواكب والفضاء مصدر هذه الألوان.

عبّرت الألوان الثلاثة عن الشمس والنار من خلال اللون الذهبي، والدم من خلال اللون الزهري، وعن الماء والسماء من خلال اللون الأزرق.

لاحظ كلاين بواسطة حسه أنّ للنار علاقة رمزية بعلوم الخيمياء، ومن هذا المنظور أقام علاقة بين النار والضوء، النار والشمس، النار والدم، وأخيراً النار والماء.

أراد كلاين، على حدّ تعبير الناقد بيار رستاني (Pierre Restany)، "أن يربط الخيمياء بالله الذي أخذ شعار القديسة ريتا، فأهداها كلاين أعماله كأعمال خيرية دينية".

 

تعتبر اختبارات كلاين بمثابة تفتيش عن "الحقيقي" و"الأصلي"، "والبحث عن الحقيقة ... البحث عن البحر الحقيقي ... وعن السماء بذاتها ... فكان كلاين يؤمن بالتوحد مع الحقيقة المطلقة".

أسس كلاين مع زميليه "رايس" (Rayesse) و"أرمان" (Arman) مدرسة نيس (l école de Nice)، وابتداء من العام 1960، أعلن الثلاثة استقلالهم عن مدرسة باريس (L Ecole de Paris). يقول رايس: "سوف تسمى مدرستنا مدرسة نيس، وإنّ فكرتها الأساسية مبنية على أهمية الحياة، فالحياة تبقى أجمل من كل شيء، وهي الأسمى".

بهذا الاتجاه العصري الحديث، أقام إيف كلاين معرضاً تحت عنوان "الفراغ" (Le vide)، يبرهن من خلاله كيف أنّ القيمة الروحية غير الملموسة هي الحقيقة المطلقة التي تبتعد كلّ البعد عن نقيضها في عالم المحسوسات والأشياء التي نراها في حياتنا اليومية، وفي الشوارع، كالإعلانات، وواجهات المحال التجارية، والسيارات، والنفايات ... أفرغ كلاين صالة العرض كليّاً، ودعا المشاهدين إلى تأمّل داخل المكان الصامت والخالي من كلّ شيء.

كتب "البير كامو" (Albert Camus)، بعد رؤية معرض كلاين "الفراغ"، قائلاً: "في الفراغ قوى كامنة".

لقد احتشد آلاف الزوار لمشاهدة افتتاح هذا العرض الفني، فكان الأمر بمثابة مظاهرة صاخبة.

استعمل كلاين في هذه الأعمال الألوان الأسود والزهري والأزرق، ليعطي إحساساً غامضاً قاتماً شبيهاً بأثر قنبلة هيروشيما الذرية. فبرأيه، أنّ الإنسان شهد بعد هذه الحادثة تفكك المادة والجسد، حتى أنه لم يبق منه إلا بقايا الظل على الأرض والجدران ... هذا التفكيك سيصبح مبدأً أساسياً عند فلاسفة ومفكري ما بعد الحداثة. كتب كلاين عن هذا الموضوع قائلاً: "في صحراء كارثة هيروشيما الذرية لم يبقَ من الأجساد إلا الظلال. إلا أنّ هذه الظلال لم تبرهن عن فظاعة الحادثة، بل أكّدت من جهة أخرى على وجود أمل لبقاء غير ملموس لعجينة الجسد".

وكتب عندما كان في الثامنة عشرة من عمره قائلاً:

"عندما كنتُ في عمر المراهقة العام 1946، كتبتُ اسمي في الجهة الأخرى من السماء، وذلك خلال مرحلة خارقة وهميّة "واقعية- مُتخيّلة". في ذلك اليوم، عندما كنتُ ممدّداً على شاطئ "نيس"، أردتُ أن أُبرهن عن كرهي للعصافير التي تحلق هنا وهناك في سمائي الجميلة الزرقاء دون غيوم، لأنها حاولت أن تخلق فتحات في أجمل وأكبر أعمالي".

وفي مكان آخر يقول عن اللون الأزرق: "يذكّرني اللون الأزرق بالبحر والسماء، وهو اللون الأكثر تجريداً في الطبيعة التي نراها ونلمسها".

توفي كلاين شاباً في عمر الرابعة والثلاثين. كان بدون أي شك الشخصية الرئيسة والأبرز في تيار "الواقعية الجديدة" في أوروبا، بما تركه من تأثيرات على الفن التشكيلي فيما بعد. ونذكر أنه كان، أيضاً، عازفاً لموسيقى الجاز، وخبيراً في الجودو التي تعلمها في اليابان، ووضع عنها كتاباً تحت عنوان "في الجودو".

[1] النص مقاطع مأخوذة من مقالة "الصراع الفني التشكيلي الأميركي–الأوروبي .. مدرسة نيس الفرنسية نموذجاً"، للدكتور يوسف غزاوي:

http://www.khiyam.com/news/article.php?articleID=11497

 

ملحق رقم (7):

صورة للوحة ليلة النجوم للفنان فان غوج

 

ملحق رقم (8):

رابط فيديو يظهر طريقة لرسم لوحة تحاكي لوحة فان غوج ليلة النجوم: هنا