للاطلاع على برنامج الفعاليات لمؤسسة عبد المحسن القطّان من شهر تشرين الأول وحتى كانون الأول 2019. اضغط هنا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
4 كانون الأول 2019
عرض فيلم: واندا (1970)
المكان والزمان: مؤسسة عبد المحسن القطان، الطيرة - رام الله، الساعة السادية مساءً.
103 دقائق | +16
بالإنجليزية مترجم إلى العربية | الولايات المتحدة
صورة سينمائية مثيرة عن سيدة من الطبقة العاملة (تمثله لودن بنفسها)، التي تهرب من زواجها الكئيب، لتجد نفسها برفقة لص بنوك عنيف. الفيلم يشكل صرخة عنيفة من قبل لودن، في وجه هوليوود وشركة برودواي اللتين أقصتا مسيرة لودين في التمثيل خلال حقبة الستينيات، ليأتي ذلك الفيلم المستقلّ، المتحدي لكل قواعد السينما التجارية وقتها، كل ما يتعلق بـ"واندا" مثير للدهشة في تجربة لا تنسى، بداية من القصة، مروراً بأداء الممثلين والتصوير المميز الأقرب للحس التسجيلي.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
7 كانون الأول 2019
ندوة فلسطين من الأعلى
المكان والزمان: مؤسسة عبد المحسن القطان، الطيرة - رام الله، من الساعة الحادية عشرة صباحًا حتى الساعة الرابعة مساءً.
تبحثُ هذه الندوةُ في الكيفية التي كانت تُستخدم بها تكنولوجيا رسم الخرائط وصناعة الصورة من قبل إدارات متعددة، معظمها عبر الجيش، لتصوير المشهد الفلسطيني من السماء لأغراض توثيق البنية التحتية، والمستوطنات البشرية، والموارد الطبيعية، ... وغيرها.
يشارك في هذه الندوة مفكرون، مثل: زينب شيليك، ومايكل تالبوت، وأندرو يب، ورجا شحادة، وسليم تماري، وكارول خوري.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
11 كانون الأول 2019
عرض فيلم: أرابي (2017)
أندريا مراهق يعيش في مدينة صناعية في البرازيل، قرب مصنع قديم لصناعة الألومنيوم. في أحد الأيام يعاني أحد العاملين "كريستيانو" من إصابة عمل. يطلب أحدهم من أندريا الذهاب إلى منزل كريستيانو لجمع ملابسه وبعض الوثائق. فيعثر أندريه على مفكرة ورقية، وهنا تبدأ، أو بالأحرى تتحول قصة "أرابي". بينما يقرأ أندريه ندخل إلى يوميات كريستيانو وتفاصيل حياته، مغامراته، صعلكته، وقصصه الغرامية. "أرابي" فيلم مكتوب ومصوّر ببراعة، عن شاب ينطلق في رحلة تدوم 10 سنوات كاملة بحثاً عن حياة أفضل.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
18 كانون الأول 2019
عرض فيلم: وحوش البرية الجنوبية (2012)
المخرج: بين زيتلين
تحاول الفتاة بكل قوتها إصلاح قوام عالمها الذي صنعته، حتى يمكنها مساعدة والدها المريض، ومنزلهم الذي يوشك على الغرق. تلك البطلة الصغيرة سيكون عليها البقاء على قيد الحياة في مواجهة كارثة مروعة على نحو ملحمي.
رابط الفعالية
21 كانون الأول 2019
محاضرة أدائية يقدمها الفنان مارك بوشي
المكان والزمان: مؤسسة عبد المحسن القطان، الطيرة - رام الله، الساعة السادسة مساءً.
مارك بوشي، مشارك في برنامج استضافات القطان، سبل الترحال 2019 في مؤسسة عبد المحسن القطان.
هو فنان بصري فرنسي، يقيم ويعمل في بروكسل -بلجيكا، وميتز-فرنسا. وهو رئيس مساعد في مشاريع غراي لايتس ضمن آرتيست-رن سبايس. بوشي سيقدم محاضرة أدائية يعرض من خلالها نتائج البحث الذي توصّل إليه خلال مدة إقامته التي امتدت شهرين هدفها النهائي هو التخلص من التاريخ كما اقترحه المستعمرون، والانخراط في الانضباط المعرفي، وهذه المرة سوف يشمل جميع الكائنات الحية.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فعاليات قائمة ومستمرة:
معرض نظرة أخرى على اليايا – معرض استعادي لرائدة سعادة
مفتوح للجمهور يومياً من الساعة 11:00 صباحاً وحتى 7:00 مساءً، ما عدا أيام الجمعة والأحد، لغاية 24 كانون الأول اول 2019
المكان: مؤسسة عبد المحسن القطان، الطيرة - رام الله
عن المعرض:
شكل معرض مسابقة الفنان الشاب (اليايا) من مؤسسة عبد المحسن القطان في نسختها الأولى العام 2000 الظهور الأول للفنانة رائدة سعادة في المشهد الفني المحلي، ولاسيما حينما قررت لجنة تحكيم المسابقة التي ضمت في عضويتها الفنانين منى حاطوم، وسليمان منصور، وفيرا تماري، والكاتب الراحل حسين البرغوثي، وبالإجماع، منح الجائزة الأولى لرائدة عن عملها "إكليل"، وقد كانت المشاركة الأصغر سناً ما بين المشاركين العشرة. حمل عملها الفني هذا جرأة كبيرة، سواء في تناوله لمسألة الزواج كلحظة انقلاب في حياة المرأة، أو من حيث احتلاله الكامل لشقة صغيرة كانت المؤسسة تستعملها بيتاً للضيافة.
توالى، منذ "إكليل"، حضور الفنانة المتصاعد في المشهد الفني حول العالم، مقدمة أعمالاً وممارسات فنية مختلفة. وإن تنوعت أعمال سعادة ما بين فن الفيديو والأداء والتصوير الفوتوغرافي والإنشاء والنحت، فإن الثابت فيها وجود الفنانة نفسها داخل أعمالها.
يأتي هذا المعرض للفنانة رائدة سعادة لرصد رحلتها الفنية على مدى العقدين الماضيين، وإتاحة المجال للجمهور في فلسطين أن يطّلع على هذه التجربة الثرية، كما يجيء في سياق تأمل المؤسسة في مسيرة "اليايا"، وإرثها وأثرها بعد إنجاز نسختها العاشرة، بهدف تحسس الطريق والشكل اللذين على "اليايا" أن تتخذهما مستقبلاً.