الدِّيكُ الَّذِي ذَهَبَ إلى عُرْسِ عَمِّه - قِصَّةٌ شعبيَّةٌ من أَمْرِيكَا اللَّاتينيَّة
الرئيسية › في القطان › منشورات › الدِّيكُ الَّذِي ذَهَبَ إلى عُرْسِ عَمِّه - قِصَّةٌ شعبيَّةٌ من أَمْرِيكَا اللَّاتينيَّة
في فجر يوم ما، وقبل أن تشرق الشمس، كَانَ هُنَاكَ دِيكٌ صَغِيرٌ مَغرُورٌ يَسيرُ فِي الطَّريقِ ذَاهِبَاً إلى عُرْسِ عَمِّهِ الْبَبَّغَاء. كانَ الدِّيكُ يَبدُو أَنِيقَاً وَنَظِيفَاً. وَبَيْنَمَا هُوَ يَسِيرُ فِي طَرِيقِهِ وَحِيدَاً، رَأَى قُرْبَ بِرْكَةٍ صَغِيرةٍ مِنَ الطِّينِ كُوزَيْنِ مِنَ الذُّرَة، ذَهَبِيَّيْنِ وَلَامِعَيْن.
الكتاب متوفر للاطلاع و/أو البيع في مكتبة ليلى المقدادي القطان.
رسوم وتصميم: رؤوف الكرّاي
إعداد اللغة الانجليزية: ألمَا فِلو أدَا
إعداد النسخة العربية: وسيم الكردي
شاعر وباحث في مجال التعبير اللغوي والدراما، يعمل مديراً لبرنامج البحث والتطوير التربوي في مؤسسة عبد المحسن القطان، ومتخصص في مجال البحوث التطبيقية. عمل في مجال التدريس لسنوات عديدة، نشر ثلاث مجموعات شعرية، وله كتب ودراسات منشورة في مجال الدراسات الثقافية، وفي التعبير وتوظيف الدراما في سياق تربوي.