19-03-2011
أكد مشاركون في يوم دراسي أن الإصلاح التربوي في الأراضي الفلسطينية، لن يحقق نتائجه إلا إذا استند إلى تغييرات حقيقية في موقع المعلم ودوره، بدءاً بالجانب المادي، وانتهاء بأساليب تقويم عمله وتطويره. وكان المركز، نظم في 19/3 يوماً دراسياً، بمشاركة 200 معلم ومعلمة؛ لمناقشة بحث بعنوان: "صنع المعاني في المدارس الفلسطينية: دراسة إثنوغرافية"، أعده معلمون من مدارس حكومية مختلفة، بإشراف د. نادر وهبة، وبتمويل مشترك بين مؤسسة عبد المحسن القطان واليونيسيف. تهدف هذه الدراسة إلى البحث بعمق في الممارسات اليومية لست مدارس حكومية، لفهم كيف يخلق المعلمون والطلبة والمديرون وذو العلاقة الآخرون مغزى لأدوارهم في ضوء الإصلاح التعليمي الجديد"