تدور أحداث رواية "بنت من شاتيلا" حول شابّ من مدينة رام الله يلتقي الناجية الوحيدة من أهلها من مجزرة صبرا وشاتيلا عام 1982، في مدينة هامبورغ الألمانيّة العام 2004، خلالها، تُجسّد ذاكرة الموت في شاتيلا من خلال عجوزٍ تموت وتتحلّل جثتها في شقّتها الواقعة خلف شقّة الشاب. وتقيم الناجية في شقة مقابل شقته تعود لعائلة يهودية سيق أفرادها إلى معسكر الإبادة في أوشفيتس، تعزف ابنتهم، أو شبحها، على الكمان.
يمكنكم الإطلّاع على الخبر كاملاً: https://bit.ly/2lU4A7M